
وبداية الأحداث لانتهاء تركيا ستبتدئ في الوقت الذي فيه سيمسّون الأتراك كنيسة حكمة الله آيا صوفيا. ويستكمل في نبوئته القديس باييسيوس ويقول بان روسيا ستحارب تركيا لتعيد الكنيسة إلى اليونان ليس محبة بهم ولكن لهدف في نفس يعقوب، حيث انجلترا وامريكا سيوافقون على ذلك لأهداف تختص بهم.
ويقول ايضا ان تركيا ستنتهي وتنقرض من الخارطة حيث أنهم أتوا في مخطط غير إلهي ولذلك فالربع الأول من الشعب التركي سيموت في الحرب والربع الآخر سيهرب الى جوف تركيا والربع الاخير سيعود إلى الإيمان المقدس، الإيمان الأرثوذكسي!
وينتهي قائلا إنما هذه الاحداث لهي قريبة جدا من أيامنا، علما بان نبوءته هذه نطق بها عام 1991. وها نرى اليوم ان الاحداث تسوقنا الى النبوءة حينذاك.
الجدير بالذكر إن كان المجمع المقدس للبطريركية المسكونية باليونان أعلن رسميا في 13 ديسمبر 2015 قداسة الشيخ باييسيوس الآثوسيودوّن الراهب باييسيوس الآثوسي في سجل قديسي الكنيسة الأرثوذكسية.
وكانت له شعبية واسعة بين المؤمنين حتى انه عرف كنبي ورجل حكيم واعتبره المؤمنون من أكبر القديسين في جبل آثوس في القرن العشرين،وعلى مر الأعوام، قصده آلاف لنصيحته ونبوءاته، وتجاوزت شهرته اليونان إلى مختلف أرجاء العالم.
2 Comments