يواصل القاهرة 24 نشر التحقيقات في واقعة مقتل حسني الخناجري جوهرجي بولاق أبو العلا، والتي أفادت بأن المتهم سرق مشغولات ذهبية تمثلت في 5 غوايش، و6 سبائك ذهبية، و7 جنيهات ذهب، و4 خواتم، و4 سلسة، و3 انسيالات، ومبلغ مالي.
ويستكمل القاهرة 24 نشر التحقيقات في قضية جواهري بولاق أبو العلا: وجاءت أقوال المتهم كالآتي: اللي حصل أن أنا من مواليد 1980 مواليد بولاق أبو العلا أبويا كان صاحب الشركة المصرية الإيطالية
للمصاعد، وأنا دخلت مدرسة وبعد كدة سبتها وأنا في الإعدادية ومكملتش التعليم وساعتها كان عندي نحو 13 سنة وفضلت شغال مع أبويا في الشركة بتاعته وسبت بيتنا اللي في بولاق الدكرور، اللي كنت قاعد
فيه مع أهلي وروحت قعدت عند ستي في 19 العليمي بولاق أبو العلا، وده بيت جدي أبو أبويا وأنا في بيت ستي اهتميت بالرياضة والشغل وابتديت ألعب كمال أجسام ولعبت في كذا مركز شباب وكذا جيم خاص وركزت في الشغل.
وأضاف المتهم: بعد كدة سنة 1999 كان عندي 19 سنة أتجوزت شيماء بنت عمي وقبليها كنت خاطب ثلاثة ومحصلش نصيب معاهم وبعدها اتعرفت على مي ممدوح في 2009 كنت مشترك في جيم وهي طلعت اخت صاحب الجيم وقعدت معاها 12 سنة، وفي
2021 مي طلبت الطلاق عشان الظروف المادية كانت صعبة وهي ما استحملتش، ويوم السبت الموافق 2024/2/24 جه في دماغي موضوع أن أنا أسرق محل ذهب وقعدت افكر في الموضوع وبالفعل روحت شارع درب نصر ولقيت حوالي 3 محلات ذهب
وكان منهم المحل اللي أنا سرقته وخدت بالي أن المحل ده بيقف فيه واحد بس وروحت تاني يوم الأحد لقيته قافل ويوم الاثنين الصبح روحت الساعة 1:30 مساءً تقريبا وكان صاحب المحل موجود ولقيته قاعد في المحل لوحده
فدخلتله ورسمت عليه وضحكت عليه وقولتله أنا معايا وديعة كسرتها عشان أرباحها قليلة قالي بكام الوديعة قولتله بمبلغ 350 ألف جنيه وأنا بتكلم معاه ساعتها فيه واحد جه قعد بعد ما خلصت كلامي وبعد كدة أنا خدت بعضي
ومشيت وركبت ميكروباص وطلعت علي بولاق الدكرور في شقتي هناك اللي في 5 شارع أبو العلا على عيد متفرع من العزبة الشرقية المعتمدية وجبت سكينة من البيت واختارت السكينة دي عشان انا جايبها عشان ادبح بيها خروف في العيد.
وأردف: كنت شاريها من نحو أسبوعين واخترتها حامية عشان أدبح بيها وهي سكينة حامية فعلًا وميزتها إنها بتشفي الجلد، بيها وبتشفي اللحم من العضم عشان كدة أنا اخترتها وطلعت عليه وفعلًا ركبت ميكروباص وروحت شارع درب نصر ودخلت
المحل، ولقيت صاحب المحل بس فوجئت إن فيه عامل معاه وفكرته بنفسي إني جتله الصبح وهو افتكر وساعتها كانت الساعة 4:30 مساءً تقريبًا وقعدت أطمّع فيه وأقوله اوزنلي لحد ما أنا أجيبلك فلوس زيادة وقولتله أنا عاوز غوايش مقاس كبير
فراح قال للعامل اللي عنده واللي كنت مستغرب جدًا من وجوده وده عيل صغير وانا مش عاوز أئذي عيل صغير وفعلًا الواد العامل راح جاب الغوايش من الفاترينا وقعدت أتوّه في الراجل وأقوله أنا عايز مقاس أكبر فالراجل قال للعامل طلعلوا مقاس أكبر.
وأردف: فأنا قولتله خلاص أنا هاخد دول لمراتي وكانوا ساعتها 4 غوايش، وبعد كدة قولتله أنا عاوز اتنين كمان صغيرين لبنتي وقولتله إن عندي بنتين توأم عندهم 5 سنين، وأنا عايز ليهم 4 غوايش، وقعدت أقوله أنا عاوز سلسلة رجالي
وسلسلة لمراتي وأتوّه فيه أكثر وعاوز سلسلة لبناتي وهو طلعلي 4 سلاسل من الخزنة بالتعليقات بتاعتهم روحت قولتله طب أنا عاوز خواتم ودبلتين من الخزنة والعامل جاب دبلة من الفاترينا وطلبت منه إني أطلع أبص على الفاترينا
اللي برة، وكل ده أنا بعمله عشان أتوّه في الراجل وعاوز أسرق الدهب وقولتله أنا عاوز حاجات من الفاترينا 3 حلقان ودبلة وشاورتله علي خاتم وقولتله عاوز ده كمان ودخلنا تاني والراجل صاحب المحل قعد يوزن في الحاجة وساعتها
غيّرنا حاجات عشان هو قالي هتبقي تقال على بنتك وطلعلي حلقين من الخزنة، وقولتله أنا عاوز أعلّي المبلغ إلى 600 ألف جنيه وفضلت أعلّي معاه المبلغ وأقوله أي كلام وقولتله أصل انا فكيت وديعتين كل وديعة بمبلغ 350 ألف جنيه.
وأشار المتهم: بعد كدة جابلي أربع سبائك ذهب وخمس جنيهات ذهب وقعدت أتكلم معاه في مواضيع ثانية وأتوّه فيه وحكيتله على قصة صاحب المغسلة اللي كان معايا في المدرسة وفعلًا أنا متربي في المنطقة دي
وعارف إن الرجل ده رجله مقطوعة وضحكت عليه وقولتله أنا سايب عربيتي في شارع الصحافة في المغسلة بتاعة الراجل ده وشربت قهوة الراجل صاحب المحل عملهالي وقعدت أشرب سجاير وطلعت تليفوني في النص كذا مرة
وعملت اني بتكلم في التليفون والتليفون اصلًا كان جايب شاشة وبايظ ومبعرفش اصلا استخدمه او اتصل بيه كويس أنا برد بالعافية على المكالمات وعملت نفسي إني بكلم واحد وبقوله طلعلي فلوس وساعتها طلع
الفواتير وقولتله أكتب اسم محمد حسن أحمد وساعتها كنت عاوز اخلص من العامل ويطلع برة عشان استفرد بالراجل صاحب المحل وطلبت منه انه يجيبلي سجاير وقولتله انا عاوز نوع سجاير اسمه تارجت ازرق وفعلًا العامل خرج.