ترأس قداسة البابا تواضروس الثاني عظته الأسبوعية في اجتماع الأربعاء مساء امس، من كنيسة القديس الأنبا أنطونيوس بالمقر البابوي بالقاهرة.
وتحدث قداسته عن صفات اللمسات الحانية، وهي:
– لا يبذل فيها الإنسان المال مثل لغة الهدايا.
– الشعور بالقرب يُعطي مشاعر الحنو والرحمة.
– المشاركة الإنسانية.
– لا تحتاج إلى مهارات، “وَكُونُوا لُطَفَاءَ بَعْضُكُمْ نَحْوَ بَعْضٍ، شَفُوقِينَ مُتَسَامِحِينَ كَمَا سَامَحَكُمُ اللهُ أَيْضًا فِي الْمَسِيحِ” (أف 4: 32).
– يفهمها كل الناس، مثل التماس العذر والشفقة.
– هي لغة صامتة، لأنها تُقدَّم بالمشاعر، “فَلَمَّا رَآهَا يَسُوعُ تَبْكِي، وَالْيَهُودُ الَّذِينَ جَاءُوا مَعَهَا يَبْكُونَ، انْزَعَجَ بِالرُّوحِ وَاضْطَرَبَ” (يو 11: 33)، “بَكَى يَسُوعُ” (يو 11: 35).