افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسي، اليوم السبت، محطة قطارات صعيد مصر بمنطقة بشتيل بالجيزة، وعدد من المشروعات التنموية الأخري في مجالات السكك الحديدية ومترو الانفاق والطرق ومحاور النيل الكباري اعلي المزلقانات والكباري العلوية.
وبلغ عدد المشروعات التي تم افتتاحها اليوم 20 مشروعا (منها عدد 8 مشروعات تم افتتاحها بالفيديو كونفرانس) وهي:
– محطة قطارات صعيد مصر في بشتيل.
– إعادة تاهيل وتطوير خط سكة حديد «الفردان/ بئر العبد» (عبر الفيديو كونفرانس).
– إنشاء خط سكة حديد «كفرداوود/ السادات» (عبر الفيديو كونفرانس).
– تطوير نظم الاشارات على خط سكة حديد «بني سويف- اسيوط» (عبر الفيديو كونفرانس).
-المرحلة الثالثة من الخط الثالث لمترو الانفاق، (عبر الفيديو كونفرانس).
– إنشاء محور بديل خزان اسوان على النيل، (عبر الفيديو كونفرانس).
– إنشاء محور الزقازيق السنبلاوين، (عبر الفيديو كونفرانس).
-تطوير وازدواج طريق «6 اكتوبر / الواحات».
– تطوير وازدواج طريق «اسيوط / قنا / الاقصر الصحراوي الشرقي».
-تطوير وازدواج طريق «دهب / نويبع».
-تطوير وازدواج طريق «الفردان / الصالحية».
-عدد 6 كباري اعلي المزلقانات (كوبري اعلى مزلقان الصيرفي بمحافظة البحيرة.
-كوبري اعلى مزلقان قويسنا بمحافظة المنوفية.
-كوبري اعلى مزلقان الرياح بمحافظة قنا.
-كوبري اعلى مزلقان المضيق بمحافظة اسوان.
-كوبري اعلى مزلقان السيل بمحافظة اسوان وكوبري اعلى مزلقان ابوحمص بمحافظة البحيرة والذي تم افتتاحه عبر الفيديو كونفرانس).
-عدد (3) كباري علوية بطريق القاهرة الاسكندرية الزراعي في نطاق محافظة البحيرة كوبرى كفر الدوار وكوبري كنج عثمان وكوبري جنبواي والذي تم افتتاحه عبر الفيديو كونفرانس.
وخلال فعاليات الافتتاح من محطة قطارات صعيد مصر استعرض الفريق كامل الوزير، نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل، تاريخ انشاء وتطور السكة الحديد حيث اشار إلى أنه بدأ إنشاء شبكة سكك حديد مصر
سنة 1851 في عهد الخديوي عباس الأول وتم إفتتاح أول خط في هذه الشبكة (القاهرة / الإسكندرية) بطول 208 كم سنة 1854، وكان عدد سكان مصر حوالى 4 مليون نسمة وتم التوسع في إنشاء الشبكة تدريجيًا حتى وصلت أطوالها إلى 10 آلاف كيلو متر.
وأضاف أن أعمال التطوير والصيانة لخطوط الشبكة توالت على مدار 160 عاما (منذ 1854 حتى 2014)، ولكنها لم تواكب معدلات السلامة والأمان العالمية والنمو السكانى الكبير خلال تلك الفترة، ولذلك كان لا بديل عن
أن تمتد يد التطوير الشامل لكافة عناصر الشبكة الحالية، فتم اعتماد خطة التطوير التي تشتمل خمسة محاورهي (الوحدات المتحركة – البنية الاساسية – نظم الاشارات والتحكم – تطوير الورش – العنصر البشري).
ولكي يتحقق تعظيم طاقة نقل الركاب والبضائع بالسكك الحديدية في مصر حيث بلغت 700 الف راكب يوميا في 2014 حتى وصلت في عام 2024 لتصبح 1 مليون راكب يوميا والمخطط لها بحلول 2030 أن تصل 2 مليون راكب يوميا وكذلك
طاقة نقل البضائع والتي بلغت في 2014 (4.5 مليون طن سنويا)وفي 2024 وصلت إلى 8 مليون طن سنويا والمخطط لها أن تصل بحلول 2030 إلى 13 مليون طن بضائع سنويا ،مضيفا أنه من اهداف هذا التطوير تقليل معدل الإنبعاثات
الكربونية الناتجه حيث أن استخدام وسائل النقل الاخرى لمسافة 100 كم ل 50 شاحنة ينتج عنها إنبعاثات كربونية حوالى 20 طن مكافئ من ثانى أكسيد الكربون ويختلف ذلك عندما نعتمد على النقل بواسطة السكك
الحديدية حيث أن جرار ديزل واحد ينقل (50 حاوية) ينتج عنه إنبعاثات كربونية حوالى 4 طن مكافئ ثانى أكسيد الكربون، وجرار كهربائى ينقل (50 حاوية) ينتج عنه إنبعاثات كربونية حوالى طن مكافئ من ثانى أكسيد الكربون.
وأشار «الوزير» إلى أن المحور الأول من خطة التطوير الشامل وهو محور تطوير الوحدات المتحركة والتي تنقسم إلى جزئين (الجرارات – العربات)، تم توريد عدد 210 جرار GE جديذ، إعادة تأهيل عدد 97 جرار
من إجمالي 220 جرار مخطط إعادة تأهيلها، كما تم توريد عدد 977 عربة من إجمالي 1350 عربة ركاب جديدة متعاقد عليها، وتم توريد عدد 6 قطارات تالجو فاخرة ووكذلك إعادة تأهيل عربات الركاب (تحيا مصر)،
حيث تم إعادة تأهيل عدد 1354 عربة من إجمالي 1404 عربة مخطط إعادة تأهيلها، وإعادة تأهيل عربات الركاب (الأسبانى)، حيث تم إعادة تأهيل عدد 99 عربة من إجمالي 110 عربة مخطط إعادة تأهيلها، وفيما يخص
عربات البضائع تم توريد عدد (582) عربة نقل بضائع جديدة من مصنع سيماف من إجمالي (1215)، عربة طرازات مختلفة متعاقد عليها، كما تم إعادة تأهيل عدد (5000) عربة نقل بضائع من إجمالي (9000) عربة طرازات مختلفة.
وتطرق «الوزير» إلى تطوير عربات النوم حيث أشار إلى إنه تم التعاقد على شراء عدد (7 قطارات) نوم فاخرة جديدة لتقديم خدمة فندقية متميزة ولخدمة السياحة كما تم إعادة تأهيل ورفع كفاءة أسطول قطارات النوم الحالى (121 عربة) .
وأوضح أن المحور الثانى من مخطط التطوير هو تطوير البنية الأساسية (تطوير المحطات القائمة، انشاء محطات جديدة، انشاء خطوط سكك حديدية جديدة)، حيث تم تطوير عدد 310 محطات من اصل عدد 708 محطات.
وفيما يخص إنشاء المحطات الجديدة وفي ضوء توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بضرورة وضع حل لمشكلة الازدحام بميدان رمسيس وبمحطة مصر تم التخطيط لإنشاء محطة قطارات صعيد مصر بمنطقة بشتيل والمقامة على مساحة تعادل 4 أضعاف مساحة محطة رمسيس الحالية.
واوضح «الوزير» أن الهدف من إنشاء محطة قطارات صعيد مصر هو:
-تخفيف الضغط على محطة رمسيس من خلال جعل محطة بشتيل محطة نهائية لقطارات الصعيد.
-رفع مستوى الخدمات المقدمة داخل محطات القطارات للمستوى العالمي.
-إنشاء ورش جديدة لصيانة العربات والجرارات لتحسين مستويات الصيانة.
-التوسع في إنشاء المحطات التبادلية بين وسائل النقل الجماعي المختلفة.
-تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع من خلال توفير محطات نقل ذكية تتواكب مع الجمهورية الجديدة.
وكان اختيار موقع المحطة بسبب ما يتميز به هذا الموقع حيث إنه يتحقق الربط مع المحاور الرئيسية محور الفريق كمال عامر ومحور روض الفرج ومحور 26 يوليو والطريق الدائري وكذلك التكامل مع وسائل النقل المختلفة (سكك
حديدية – مترو الأنفاق – مونوريل – نقل جماعي)، حيث إنها تتكامل مع خطوط سكك حديد مصر والتي أصبحت المحطة جزءا منها كما تتكامل مع الخط الثالث لمترو الأنفاق ومع مسار مونوريل غرب النيل ومسار الأتوبيس الترددي.
وتبلغ مساحة الموقع الخاص بالمحطة 60 فدانا منها الجراج متعدد الطوابق والمسجد على مساحة 3 أفدنة ومساحة المحطة 57 فدانا ويتكون مبنى المحطة من 4 ادوار بمساحة اجمالية 31 الف م2 وتحتوي المحطة على عدد 11 رصيفا بإجمالى طول 3850 م، أرصفة ركاب وجه قبلى / المناشى (3500 م) وأرصفة البضائع (350 م).
كما يوجد بالمحطة عدد 28 شباك تذاكر لخدمة الركاب، كما تم تزويد المحطة بعدد 10 ماكينات حجز تذاكر الكترونية والمحطة بها غرفة مراقبة مركزية مجهزة بشاشات المراقبة والتي تخدمها عدد 1200 كاميرة مراقبة موزعه بجميع انحاء المحطة وملحقاتها.
وتضم المحطة عدد 2 مكتب استعلامات لخدمة الجمهور، والمحطة مزوده ايضا بعدد 14 بوابة تفتيش وكشف على الحقائب، وعدد 86 بوابة الكترونية لدخول وخروج الركاب من والى الارصفة، كما يوجد بالمحطة عدد 14 سلم كهربائي متحرك وعدد 34 كهربائيا + 1 مصعد لذوى الهمم.
وتضم المحطة مول تجاري بمساحة اجمالية 22.900 الف متر مربع مكون من 3 ادوار يحتوي على عدد 161 محل تجاري، ويوجد بالمحطة دور بدروم جراج مجهز لاستقبال 250 سيارة وملحق بالمحطة ورش للوحدات المتحركة حيث يوجد ورشة الجرارات
على مساحة 3800 م2 بطاقة اصلاح 24 جرار/يوم، وورشة العربات على مساحة 22 ألف م2 بطاقة اصلاح 140 عربة، وكذلك المبنى الاداري لورش المحطة ومبنى محطة الكهرباء ومحطة الوقود ومغسلة الوحدات المتحركة المجهزة باحدث الاجهزة.
وتحتوي المحطة على عدد (6) أنفاق سيارات ومشاه باجمالي طول 1.2 كم ويخدم المحطة ايضا جراج متعدد الطوابق تم انشائه على 6 طوابق بمساحة 7000 م2 وبسعة 1100 سيارة، كما تم انشاء مسجد يخدم المحطة على مساحة 400 م2 ويسع عدد 500 مصلي وتم
انشاء محطة الحافلات والتي تسع 50 اتوبيس وميني باص، كما أن المحطة ملحق بها مساحة 10 فدان منطقة استثمارية (تجاري – سكني – اداري) مقدر لها تكلفة اجمالية 4.7 مليار جنية وتتيح فرص عمل بواقع 200 مهندس في اليوم و7500 عامل في اليوم .
وفيما يخص انشاء خطوط السكك الحديدية الجديدة تم التخطيط لإنشاء خطوط جديدة ضمن الممرات اللوجيستية لربط الموانئ الجافة والمناطق اللوجيستية مع خطوط السكك الحديدية الحالية فتم انشاء خط سكة حديد (كفر داود / السادات) والذي يتم
افتتاحة اليوم ويبلغ طول الخط 38 كم وبه عدد 4 محطات منها 3 محطات لخدمة القرى ومدينة السادات وعدد 1 محطة شحن بضائع عملاقة لخدمة المنطقة الصناعية بمدينة السادات والميناء الجاف بها ويعتبر الخط هو أول خط سكة حديد جديد ينشأ منذ 30 سنة.
كما تأتي ايضا مشروعات تجديد السكة ضمن محور تطوير البنية الاساسية حيث واوضح الوزير أن إجمالى أطوال الشبكة الحالية هي 10 آلاف كيلو متر وعدد مفاتيح السكة بها 6664 مفتاح حيث تم تجديد وتطوير مسافات سكة بإجمالي أطوال 1430
كم وعدد 2145 مفتاح سكة وذلك على خطوط (القاهرة / الإسكندرية – بنها / الزقازيق / بورسعيد) وأهمها على الإطلاق خط سكة حديد الفردان / بئر العبدوالذي يتم افتتاحه اليوم (ويأتي الخط ضمن الممر اللوجيستي «العريش / طابـــا»)
حيث تم إعادة تأهيل وتطوير خط سكة حديد الفردان / بئر العبدالمرحلة الاولى بطول 100 كيلو متر، واعادة تأهيل وتطوير وصلة شرق بورسعيد بطول 44 كيلو مترا ويتم انشاء خط سكك حديد جديد «بئر العبد/ العريش / طابا» بطول 355 كيلو مترا.
وأوضح الوزير انه تم إنشاء خط (الفردان – بئر العبد) عام 1916 وتم تدمير وتخريب الخط عام 1967 وتم إعادة تأهيل الخط من الفردان وحتى رمانة بطول 50 كم خلال الفترة من (1998 – 2001) وتم تخريب وسرقة الخط بالكامل خلال عام
2011، مضيفًا انه ضمن اعمال اعادة تأهيل وتطوير الخط تم رفع كفاءة كوبرى الفردان القائم وإزدواجه وإنشاء كوبرى جديد مزدوج أعلى قناة السويس الجديدة وتم اعمال رفع كفاءة السكة من الفردان وحتى بئر العبدوتم
استعادة كفاءة المحطات وهي محطات (القنطرة شرق – جلبانة – بالوظة – رمانة – نجيلة – بئر العبد) بالإضافة إلى عدد (2) محطة تم البدء في إنشائها بناءًا على مطالب الأهالى لخدمة الجامعة الأهلية والجامعة التكنولوجية.
واستعرض الوزير المحور الثالث في خطة تطوير السكك الحديدية وهو تطوير نظم الإشارات والتحكم حيث يتم افتتاح تطوير نظم الاشارات والتحكم بخط سكك حديد بني سويف / اسيوط والذي يشمل (1 مركز
تحكم مركزي، 14 برج رئيسي، 24 برج ثانوي، 86 مزلقان) واوضح أن التطوير يهدف إلى تحويل خطوط الشبكة من النظام الميكانيكي إلى النظام الإلكتروني، لزيادة معدلات السلامة والآمان وزيادة عدد
القطارات والرحلات بالخطوط وتقليل زمن الرحلة وعدم الاعتماد على العنصر البشري في تسيير حركة القطارات حيث تم وجاري تطوير نظم الإشارات على خطوط الشبكة الرئيسية بإجمالي أطوال 2000 كم،
ومن أهم هذه الخطوط (خط القاهرة – الإسكندرية بطول 208 كم وتم الانتهاء من تطويرة بنسبة 100% + خط القاهرة – أسوان بطول 875 كم والموقف التنفيذي به «قطاع بني سويف –أسـيوط بطول 250 كم (100%)- قطاع
أسيوط – نجع حمادي بطول 181 كم (93.5%)- قطاع نجع حمادي – الأقصـــر بطول 118 كم (40%)- قطاع القاهرة – بنى سويف بطول 125 كم (5%) + خط بنهـــــــا – بورسعــــــيد بطول 214 كم والذي تم الانتهاء منه بنسبة 90%).
وفي مجال مترو الانفاق والجر الكهربائي اشار «الوزير» إلى أن المرحلة الثالثة للخط الثالث لمترو الانفاق يبلغ طولها 17.7 كيلو متر والتي تشمل 15 محطة وهي محطات (ناصر – ماسبيرو – صفاء حجازي – الكيت كات –
السودان – امبابة – البوهي – القومية – الطريق الدائري – روض الفرج – التوفيقية – وادي النيل – جامعة الدول – بولاق الدكرور – جامعة القاهرة) حيث تبلغ القوة الاستيعابة للنقل بالخط 1.5 مليون راكب يوميا.
وأوضح أن محور الزقازيق السنبلاوين الجديد يبلغ طوله 40 كم ويحتوي على 3 حارة مرورية في كل اتجاه ويشمل 67 عمل صناعي (24 كوبري – 39 نفق- 4 برابخ) والمحور يربط بين محافظتي الشرقية والدقهلية ويخدم عدة
مدن ومراكز كبرى منها الزقازيق والقنايات وديرب نجم والسنبلاوين لافتا إلى تطوير وازدواج طريق 6 اكتوبر / الواحات والذي تم تطويرة وازدواجه ليصبح بعدد 3 حارة مرورية في كل اتجاه وبطول 283 كم وكذلك
إلى تطوير وازدواج طريق اسيوط / قنا / الاقصر الصحراوي الشرقي بطول 300 كيلو متر ليصبح بعدد 3 حارة مرورية في كل اتجاه بالاضافة إلى تطوير وازدواج طريق دهب / نويبع بطول 22 كيلو متر ليصبح 2 حارة مرورية
في كل اتجاه والذي يشمل 21 عمل صناعي للحماية من اخطار السيول وكذا تطوير وازدواج طريق الفردان / الصالحية بطول 26 كم ليصبح 3 حارة مرورية في كل اتجاه ويشمل عدد 5 عمل صناعي (4 كوبري سطحي – 1 كوبري علوي).
و أشار إلى أن محور بديل خزان اسوان اعلى النيل يبلغ طوله 5.4 كيلو متر ويتكون من 3 حارة مرورية في كل اتجاه ويحتوي على 3 عمل صناعي (2 كوبري علوي + 1 نفق) لافتا إلى الكباري اعلى المزلقانات
مشيرا إلى عدد 6 كباري وهي (كوبري مزلقان الصيرفي بمحافظة البحيرة ويبلغ طولة 600 متر ومكون من 2 حارة مرورية في كل اتجاه + كوبري اعلى مزلقان ابو حمص بمحافظة البحيرة ويبلغ طولة 1.27 كم
ويتكون من 3 حارة مرورية في كل اتجاه + كوبري اعلى مزلقان قويسنا بمحافظة المنوفية وبطول 980 متر وبعدد 2 حارة ف اتجاه واحد + كوبري اعلى مزلقان الرياح بمحافظة قنا وبطول 500 متر وبعدد 2 حارة
مرورية في كل اتجاه + كوبري اعلى مزلقان المضيق بمحافظة اسوان ويبلغ طوله 650 متر وبعدد 2 حارة مرورية في كل اتجاه + كوبري اعلى مزلقان السيل بمحافظة اسوان ويبلغ 560 متر وبعدد 2 حارة مرورية في كل اتجاه).
لافتا إلى أن عدد 3 كباري في قطاع الكباري العلوية على الطرق وهي (كوبري جنبواي بمحافظة البحيرة ويبلغ طول الكوبري 900 متر وبعرض 12 متر ويشمل 3 حارة مرورية في كل اتجاه + كوبرى كفر الدوار بمحافظة البحيرة ويبلغ طولة 625 متر وبعرض 12 متر ومكون من 3 حارة مرورية في كل اتجاه + كوبري كنج عثمان بمحافظة البحيرة ويبلغ طولة 750 م وبعرض 12 متر ويشمل 3 حارة مرورية في كل اتجاه.
افتتاح المشروعات التنموية