أشاد إسحق إبراهيم، الباحث في المبادرة المصرية للحقوق الشخصية، بمبادرة فتح الكنائس والمساجد ابوابها لطلاب الثانوية للمذاكرة وقت تخفيف أحمال الكهرباء .
وكتب عبر حسابه على فيسبوك :” أي دور للمؤسسات الدينية مساجد وكنائس في العمل الاجتماعي والتخفيف من معاناة الناس مطلوب ومهم، هذا ينطبق على استضافة الطلبة أو المرضي وقت انقطاع الكهرباء وكذلك العاملين البسطاء للحماية من الحر وضربات الشمس أثناء ساعات ذروة الحرارة.
وتابع :” الشرط الأساسي أنه دور مؤقت واستثنائي وليس بديلًا عن دور المؤسسات الحكومية المنوط بها تقديم الخدمات العامة وضمان حصول المواطنين عليها بعدالة، هناك أطراف لن يعجبها ذلك، بذرائع مختلفة منها موضوع التبشير أو الأسلمة لكن لا عزاء لهؤلاء ولا اعتقد أن المواطن المحتاج يعنيه هذه الأطراف.